منتدي الإعلام التربوي
مرحبا بك عزيزي الزائر يسعدنا التكرم بالتسجيل إذا لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك معناوذلك بالضغط علي كلمة ( تسجيل ) أو الضغط علي كلمة ( دخول ) إذا كنت عضو معنا
مع تحيات إدارة المنتدي
منتدي الإعلام التربوي
مرحبا بك عزيزي الزائر يسعدنا التكرم بالتسجيل إذا لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك معناوذلك بالضغط علي كلمة ( تسجيل ) أو الضغط علي كلمة ( دخول ) إذا كنت عضو معنا
مع تحيات إدارة المنتدي
منتدي الإعلام التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بكم في منتدي الإعلام التربوي ، هدفنا هو الإرتقاء بمجال الإعلام التربوي من خلال مناقشة القضايا الهامة بين كل أخصائي ومشرفي الإعلام التربوي، نتمني لكم الإستمتاع والإستفادة بكل مانقدمه لكم من معلومات تخص الإعلام التربوي ويسعدنا إبداء آرائكم فيها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تابعوا معنا كل يوم المزيد من الكتب عن الصحافة وحملها فقط اضغط علي الرابط التالي : https://e3lamna.alafdal.net/t836-topic#1664

اللهم انى استودعك وطنى وانت الذى لا تضيع ودائعه,فاحفظه يا ربى ولا تضيعه..اللهم إنا علمنا أنه مع العسر يسرا و مع الشدة فرج و أنك مبدل الأحوال من حال إلى حال ربى إنك ترانا و تعلم بحالنا فأبدل عسرنا يسرا و أبدل شدتنا بالفرج القريب . آمين

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالإثنين نوفمبر 18, 2024 3:02 pm من طرف سها ياسر

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 10:02 am من طرف سها ياسر

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2024 3:24 pm من طرف سها ياسر

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالأربعاء أكتوبر 02, 2024 3:22 pm من طرف سها ياسر

» دورة تعليم برمجة الويب php للمبتداين المتخصصين في البرمجه وغير المتخصصين
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالأحد سبتمبر 22, 2024 12:52 pm من طرف 0127773580

» شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالثلاثاء سبتمبر 17, 2024 10:52 am من طرف سها ياسر

» عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالإثنين سبتمبر 09, 2024 2:13 pm من طرف سها ياسر

» أفضل شركة لعمل تطبيقات في السعودية – شركة برمجة تطبيقات - شركة تك سوفت للحلول الذكية
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالأربعاء أغسطس 28, 2024 2:34 pm من طرف سها ياسر

» تصميم تطبيق إعلانات – تصميم موقع إعلانات مبوبة – مع تك سوفت – Tec soft
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالإثنين أغسطس 12, 2024 11:12 am من طرف 0127773580

» تصميم تطبيق إعلانات – تصميم موقع إعلانات مبوبة – مع تك سوفت – Tec soft
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالإثنين أغسطس 12, 2024 10:48 am من طرف سها ياسر

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 5520 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو نرجس هاشم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3253 مساهمة في هذا المنتدى في 1431 موضوع
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
المواضيع الأكثر نشاطاً
(حكمة اليوم) سلسلة من الحكم لوضعها في البرنامج الإذاعي
رسوماتي (مديرة المنتدي)
مقدمــات اذاعيـــة
مجموعة كبيرة من الكتب فى الصحافة
مواقع نصوص مسرحية
سجلات الصحافة المدرسية
كيفية إعداد صحيفة حائط متميزة
لعبة الأسماء
دور اخصائى الصحافه والاعلام التربوى بالمدرسه
معاني كلمات القرآن تدبر وتفسير .(باجزاء متسلسلة )

 

 تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مديرة المنتدي
مديرة المنتدي
Admin


الجنسية : مصر
الجنس : انثى عدد المساهمات : 2100
نقاط : 4260
تاريخ الميلاد : 06/03/1988
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
العمر : 36

تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Empty
مُساهمةموضوع: تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة"   تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة" Emptyالخميس يناير 12, 2012 12:52 am


تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة"


"عند جهينة الخبر اليقين"
مثل عربي
تتعدد اليوم الوسائط المهتمة بنقل الخبر، وقد أدى هذا التعدد الهام، إلى تنوع القنوات التواصلية الخبرية، وتَخَيُر المتلقي طرق التعرف الأنسب إلى الأخبار الجديدة، والتثبت من القديمة منها، بغية الوصول إلى بناء تصور نقدي خاص حول الموضوعات المطروقة.
إن طبيعة الإعلام المُسْتَجِد عَوْلَمَ المعلومة وجعلها لا تبقى حكرا عند مؤسسة بعينها حاضنة لها، ومروجة لها حيث تريد وأنى تشاء، فالمعلومة غدت جوالة ورحالة بين الناس لا تعرف القيود التقليدية إليها سبيلا، فبمقدور الإنسان بوصفه كذلك لا غير الاطلاع عليها والوصول إلى جوهرها بأيسر السبل، حتى إننا أصبحنا بفعل تعدد الوسائط الخبرية يمكننا أن نضع سؤالا قد يكون محرجا مفاده: هل تطور وسائط نقل المعلومة المستجدة إنذار بنهاية "الإعلام المؤَسَسة" الحاضن للمعلومة؟ أليست هذه الوسائط اليوم التي أصبح يشغف بها الفرد في زمن الصورة كفيلة بالتخلي عن المنظومة الإعلامية التقليدية؟
أصبحت الصورة في عصر العولمة تستثير الإنسان قبل أي عماد تواصلي آخر، حتى إنه أضحى في الغالب عبدا لها، وما الإقبال الهائل اليوم على الأنترنيت بمختلف تمفصلاته إلا دليل واضح أن الإعلام التقليدي سيبقى من الماضي إن لم يُجَارِ هذا التطور الهائل للوسائط الصورية، فالمواقع الإليكترونية الاجتماعية منها والسياسية وغيرها، والمنتديات الافتراضية، والصحافة الرقمية كسرت الحواجز والطابوهات والرقابة التي يمكن أن تعترض "الصحافة المؤسسة"، بل إنها أعادت النظر في كل النماذج التي كنا نؤمن بها في التواصل الاجتماعي، حيث غيرت مفهوم المجتمع، إذ أصبحنا أمام مجتمعات افتراضية لا تؤمن باختلاف الهويات والثقافات والحدود السياسية وغيرها.
لم تعد المعلومة تلك الغادة التي يمكن أن تظهر أو تختفي، ونمسي نلتمسها ونبحث عنها كمن يفتش عن السراب، بل إنها اليوم مطواعة ومتنوعة المآخذ، وتصل إلى كل فرد بعيدا، في بعض الأحيان، عن مساحيقها الإيديولوجية، تأتيه غفلا عبر الصورة التي لا يمكن أن تكون ذاتية، إذا اعتمدنا فيها المباشرية، كما برهنت على ذلك الصور التي تلتقطها الكاميرات المرصوصة في الشوارع إذ تغير من نظرتنا للموضوعات الخبرية المتنوعة كالرشوة والسرقة، فالصورة تعرية وكشف موضوعي عن العالم والوجود، بما هو كذلك، بعيدا عن تدخل الإنسان، وهذا ما لا يمكن للإعلام التقليدي أن يصل إليه ويكفله.
إن هذه الوسائط المستجدة المعتمدة بالأساس على الصورة أصبحت تحل، في لا وعي المتلقي، محل الإعلام التقليدي، أي المسموع المرئي (التلفاز) والمسموع والمكتوب، الذي أمسى اليوم في حاجة ماسة إلى المواكبة الدائمة المفروضة عليه من قبل "الوسائط المستجدة"، والزيادة في سرعة رحلة المعلومة، وإلا سيغدو من الماضي، وأرشيفا يمكن أن نعود إليه عندما تقهرنا الصورة بسطوتها، وحيثما تفقدنا إرادتنا.
أما م هذا الانفجار المعلومتي اليوم عبر الأقمار الاصطناعية والأنترنيت، فقد أدى ذلك إلى تقريب الفجوة المعلومتية بين البلاد والمؤسسات المنتجة لها والمستهلكة، مما جعل المعلومة نفسها ليست بيد مُشَيِدها، بل تنفذ إلى الجميع بعيدا عن الرقابة التي تطال الإعلام التقليدي بمختلف تجلياته( أنظر ماذا فعل موقع ويكيليس بالعالم بأسره بعدما نشر وثائق سرية كانت بيد البيت الأبيض).
وهذه هي الكوة التي يمكن للإعلام الحديث أو التقليدي أن يصل بوساطتها، في كثير من الأحيان، إلى تنمية البلاد والمجتمعات من خلال رصد التباينات وكشف المستور، وكذلك سرعة الاطلاع على تجارب الآخرين بما يخدم التنمية البشرية ويدرأ كل معوقات حياة الرفاه، فمختلف المشروعات الناجحة في الاجتماع والاقتصاد والتسيير والسياسة في كثير من البلاد، يمكن لأخرى أن تطلع عليها وتستفيد منها بشرط حسن تبيئتها، كما أن أي مشكل وقع عالميا سواء كان سياسيا أم اجتماعيا أم اقتصاديا أم غير ذلك يمكننا أن نتجاوزه داخليا من خلال البحث في مسبباته والوقاية منها( مثل ما وقع في تونس مثالا)، وهكذا يمكن بالنظر إلى رحلة المعلومة السريع أن نتدارك المشاكل ونأخذ بأسباب التقدم تأسيا بتجارب الآخرين سلبا وإيجابا.
إن الدور التنموي للإعلام يتجلى في الأصل في نقل المعلومة وتغيير منظومة الوعي الجماهيري، من خلال التحسيس والتوعية والإرشاد والفضح، وهذا هو الدور الحقيق الذي كان يلعبه المثقف العضوي سابقا، غير أن هذا الدور نفسه قد تعتوره بعض المثبطات، وتخفي وراءها بعض السلبيات المرتبطة بالتشويه الذي يطال المعلومة في أصلها، والتحريف الذي تعرفه في رحلتها السريعة إلى المتلقي أو النفخ فيها، كما أن الإعلام نفسه قد يستعمل لغرض التجسس أوالتحسس، والتحيز الإيديولوجي الذي لا يبقي المعلومة عند معطياتها الغفل، مما يسهم في نفي مصداقية الخبر الإعلامي، وهذا نفسه ما يشوه مهمة الإعلام الشريفة الأصل، أي تنوير الرأي العام والإتيان بالخبر اليقين بعيدا عن كل تحيز.
منقول من منتديات بوابة العرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e3lamna.alafdal.net
 
تعددية الوسائط الإعلامية والتنمية أو نهاية "الإعلام المُؤَسَسَة"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقدمة من رساله ماجستير عن (الإعلام التربوي وآثره في تنمية قدرات التلاميذ علي حسن استقبال الرسالة الإعلامية في المرحلة الثانوية )
» الشجرة الإعلامية
» كيف تقدم المناظرة الإعلامية
» كيفية إعداد سجل جماعة المناظرات الإعلامية
» معلومات هامة عن الإعلام التربوي المدرسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الإعلام التربوي :: مناقشات حول مجال الإعلام التربوي :: مسابقات ومواضيع تخص الصحافة المدرسية-
انتقل الى: