(11)- مسرحة القصة والمنهاج:
** مسرحة القصة:
1- فهم فكرة القصة
2- تتبع الأحداث -كمبتدئين- والمبدع قد يقدم ويؤخر، يحذف أو يزيد، يغير أو يطور الفكرة.
3- تقسيمها إلى فصول ومشاهد.
4- التزام الحوار الأصلي في الغالب مع إضافة ما يلزم.
5- مراعاة الحبكة، وإيجاد الحل المناسب للأطفال وتفكيرهم .
6-الالتزام بالطابع العام للقصة، وذلك ليس ملزما للمبدع.
7- مراعاة زمان ومكان التمثيل.
8- إضافة ما يناسب المسرحية ويسهم في إخراجها.
9- حذف الدور أو الحوار الذي لا يسهم في بناء المسرحية.
** أهم طرق تمثيل القصة (ومسرحتها) للأطفال:
1- يقرأها المشرف للأطفال قراءة شيقة
2- يوزع الأدوار حسب رغبات الأطفال، وفقا لما يراه مناسبا
3- يمثل معظم الأدوار، ويشاركه الأطفال
4- يقوم المشرف بتأليف القصة من خلال أخذ أفكار الأطفال، وما يراه، ويكتبها بشكل مسرحي جديد
5-يبني معهم المسرحية الجديدة، ويمثلون الأدوار كلا على حدة، ثم يمثلون الأدوار مجتمعة.
** مسرحة المنهاج:
- يختار المشرف نصا من المنهاج يمكن تحويله لمسرحية
-يقرأه مع الأطفال، ويتناقشون فيه.
-يحدد مع الأطفال الشخصيات الممكنة، والأدوار، ومراحل التمثيل، والأفكار التي يبنى عليها الحوار
-يكلف مجموعة منهم كتابة المسرحية حسب ما دار في النقاش
-يراجعها مع الطلاب
-يشكل هيئة إدارية تشرف على اختيار: "فئة تمثل، وفئة تهيئ المسرح وتزوده بما يحتاج، وفئة تدريب بإشرافه، وفئة ترسم الديكورات بمساعدة الزملاء جميعا".
-تعيين يوم العرض
-دعوة أولياء الأمور، والعرض أمام جمهور المدرسة.
** اشتراك الأطفال في عملية الكتابة:
-جمع الأطفال، ووصف الموضوع، وتسجيل الملاحظات، والتعديل بما يناسب
-ضرورة وجود مندوبين بين الأطفال يسجلون وملاحظاتهم.
-المشرفون والأساتذة يسألون الطلاب بما يفيد النص
-اعتماد عملية حضور الأطفال البروفات (التدريبات).
-تكليف بعض الطلاب بصياغة النص النهائي مع متابعتهم.
(12)- دور الجهات المسئولة:
-العمل على توفير مشرفين فنيين في المدارس يقدمون خطط عمل سنوية، ومن الممكن تخصيص مشرف فني لكل مدرستين أو ثلاثة، ينسقون مع المدير والمعلمين.
-تقديم نماذج مسرحية تعليمية وإبداعية ضمن المنهاج المقرر.
-عقد المسابقات الجادة والممولة تجهيزا وجوائز محفزة ومتابعة ذلك سنويا
-تطوير أداء المعلمين في اعتماد المسرح أسلوبا من أساليب التدريس المعتمدة والقائمة على التنويع
-تفعيل "مسرح الأطفال الفلسطيني" القائم، ونشر فكرته عمليا في كافة المحافظات.
-الاستفادة المرحلية من جهود الفرق المحلية القائمة فعلا.
- الاهتمام بطباعة النماذج المسرحية المحلية والخارجية ونشرها من أجل تعميم الاستفادة منها
-حث التلفزيون على تقديم العروض الناجحة بعد إعدادها تلفزيونيا، وعدم الاكتفاء بتقديم برامج الأطفال القائمة على النمط التقليدي.
(13)- تجربة عملية (في ظل المعطيات القائمة حاليا):
- الاستفادة من المساحة الزمنية الممنوحة للإذاعة المدرسية صباح كل يوم من أجل تقديم مشاهد مسرحية قصيرة (إسكتشات).
- الاستفادة من الأيام الوطنية والدينية التي يخصص لها مجموعة من الحصص من أجل تقديم المسرحيات الطويلة نسبيا.
- اعتماد الأسلوب المسرحي في تقديم بعض جوانب المنهاج الملائمة مع إشراك التلاميذ في الإعداد والتنفيذ، مع مراعاة التنويع في أساليب التدريس؛ مثل: التعليم الزمري، والمعلم البديل، والاستقصاء والتوجيه، وغيرها من الطرق الحديثة.
- الاستفادة من حصص التعبير الماثلة في جميع السنوات الدراسية؛ لتنمية موهبة الكتابة والتذوق الفني لعناصر العمل المسرحي.
- إعادة الاهتمام بحفلات نهاية العام وتكريم التلاميذ الأوائل، والخروج عن النمط التقليدي في اعتماد الكلمات الخطابية لمثل هذه المناسبات.
- الاستفادة من جهود بعض الفرق المحلية التي تهتم بمسرح الأطفال، من خلال استضافتها في المدارس، أو تنظيم وفود التلاميذ لمشاهدة عروضها على خشبة المسرح خارج أسوار المدرسة
منقول من منتديات مدرستنا عن الأستاذ الفاضل / أيمن الوزير