منتدي الإعلام التربوي
مرحبا بك عزيزي الزائر يسعدنا التكرم بالتسجيل إذا لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك معناوذلك بالضغط علي كلمة ( تسجيل ) أو الضغط علي كلمة ( دخول ) إذا كنت عضو معنا
مع تحيات إدارة المنتدي
منتدي الإعلام التربوي
مرحبا بك عزيزي الزائر يسعدنا التكرم بالتسجيل إذا لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك معناوذلك بالضغط علي كلمة ( تسجيل ) أو الضغط علي كلمة ( دخول ) إذا كنت عضو معنا
مع تحيات إدارة المنتدي
منتدي الإعلام التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بكم في منتدي الإعلام التربوي ، هدفنا هو الإرتقاء بمجال الإعلام التربوي من خلال مناقشة القضايا الهامة بين كل أخصائي ومشرفي الإعلام التربوي، نتمني لكم الإستمتاع والإستفادة بكل مانقدمه لكم من معلومات تخص الإعلام التربوي ويسعدنا إبداء آرائكم فيها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تابعوا معنا كل يوم المزيد من الكتب عن الصحافة وحملها فقط اضغط علي الرابط التالي : https://e3lamna.alafdal.net/t836-topic#1664

اللهم انى استودعك وطنى وانت الذى لا تضيع ودائعه,فاحفظه يا ربى ولا تضيعه..اللهم إنا علمنا أنه مع العسر يسرا و مع الشدة فرج و أنك مبدل الأحوال من حال إلى حال ربى إنك ترانا و تعلم بحالنا فأبدل عسرنا يسرا و أبدل شدتنا بالفرج القريب . آمين

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» المناظرات المدرسية (تعريفها وأهدافها وشروطها )
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالأحد نوفمبر 28, 2021 8:11 pm من طرف ريمان ادم

» المشروعات الصغيرة
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالأحد نوفمبر 28, 2021 8:03 pm من طرف ريمان ادم

» 10 نصائح لتحفيز الأطفال على الأكل
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالإثنين أغسطس 17, 2020 8:43 am من طرف alfalah

» المجلة الإلكترونية 2010 لمدرسة ادكو الإعدادية العامة للبنات
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالثلاثاء أكتوبر 08, 2019 12:01 pm من طرف حليم جاد

» صحيفة صوت الطالب هي النموذج المثالي للمجلة الإلكترونية المدرسية
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:47 pm من طرف خالدمحممد

» كيفية إعداد صحيفة حائط متميزة
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالسبت سبتمبر 28, 2019 8:24 pm من طرف mahersat

» مطوية عن الغذاء الصحي بعنوان ( علاجنا في غذائنا )
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالجمعة فبراير 02, 2018 6:27 pm من طرف أنور خضري

» مجلة الحاسب الالي
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالأحد يوليو 16, 2017 8:13 pm من طرف هارون

» مسرحية " يداً بيد "
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالأحد يوليو 16, 2017 7:55 pm من طرف هارون

» تاريخ الامبراطورية العثمانية
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالجمعة مارس 10, 2017 4:06 pm من طرف romdhane al asswed

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 5123 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو عبدالمعز صفوت فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3241 مساهمة في هذا المنتدى في 1419 موضوع
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
المواضيع الأكثر نشاطاً
(حكمة اليوم) سلسلة من الحكم لوضعها في البرنامج الإذاعي
رسوماتي (مديرة المنتدي)
مقدمــات اذاعيـــة
مجموعة كبيرة من الكتب فى الصحافة
مواقع نصوص مسرحية
سجلات الصحافة المدرسية
كيفية إعداد صحيفة حائط متميزة
لعبة الأسماء
دور اخصائى الصحافه والاعلام التربوى بالمدرسه
معاني كلمات القرآن تدبر وتفسير .(باجزاء متسلسلة )

 

 المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مديرة المنتدي
مديرة المنتدي
Admin


الجنسية : مصر
الجنس : انثى عدد المساهمات : 2100
نقاط : 4260
تاريخ الميلاد : 06/03/1988
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
العمر : 36

المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Empty
مُساهمةموضوع: المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل   المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 2:31 am

)- مسرح الطفل في العالم:

- اشتهر الصينيون في مجال مسرح الأطفال في فترة مبكرة، حيث ظهر عندهم مسرح خيال الظل، ومسرح العرائس، الذي نشأ في جاوا، حيث كان الأب يقوم بتحريك العرائس في البداية، وكان الجمهور المشاهد من أفراد أسرته نفسها، إلى أن تطور إلى فن يشرف عليه محترفون، ويرى بعض الباحثين أن الهنود لعبوا دورا هاما في إظهار مسرح العرائس، حيث صنعوا عرائس ناطقة أمام الممثلين على خشبة المسرح، ولعبت دراما الطفل في اليونان دورا رئيسا، حيث كان الأطفال يشتركون في المواكب الدينية التي تؤدى بطابع درامي، كما أن الجمهور المشاهد كان معظمه من الأطفال إلى جانب المشاهدين الكبار.

وقد قام الأطفال في العصر الدرامي الأول بإنجلترا بأدوار رئيسة في المسرحيات، وقد كان اهتمام المدارس كبيرا بالمسرح، حيث قام مدراء المدارس بتأليف المسرحيات مثل مسرحية "رالف دويستير"، وفي عام 1566 مثّل طلاب إحدى المدارس مسرحية كوميدية بعنوان "باليمون واركبت"، وقدّم كذلك طلاب مدرسة "سانت بول" إحدى مدارس المنشدين آنذاك، عدة عروض مسرحية؛ حتى أن المدرسة ألحقت فيما بعد مسرحا صغيرا بها، وأنشأت دارا للتمثيل.

وفي عام 1780 تمّ نشر أربعة مجلدات بعنوان "مسرح التعليم" مثل "هاجر في الصحراء"، و"الطفل المدلل"، و”الأصدقاء المزيفون"، وحظي الكتاب بإعجاب كبير وتُرجم إلى عدة لغات.

وكان أول من اهتم بدراما الطفل في أمريكا المؤسسات الاجتماعية، حيث تم تأسيس أول مسرح للأطفال فيها عام 1903، وسُمي بالمسرح التعليمي للأطفال، وقد تمّ عرض عدة مسرحيات فيه منها "الأمير والفقير" و"الأميرة الصغيرة"، وكان الإنتاج في هذا المسرح يساير الخطة التعليمية في أمريكا، وبدأت إدارة البلديات في عام 1932 في المدن الرئيسة تهتم بإنشاء مسارح ثابتة تعنى بمسرحيات الأطفال، وظهر عام 1947 مسرح الأطفال العالمي الذي عني بتقديم المسرحيات في مختلف أنحاء أمريكا، ثم اتسع الاهتمام بالمسارح عندما أصبحت مادة مسرحية الأطفال والدراما الخلاقة تدخل إلى المناهج الدراسية في العديد من الجامعات والكليات الأمريكية.

وأصبحت اليوم مسارح الأطفال متنوعة، متعددة، مما يصعّب عملية حصرها، فقد تنوعت بين مسارح خيال الظل، والدمى بأنواعها المختلفة، والأقنعة بل والمسارح الورقية التي يصنع الأطفال أبطالها من الورق المقوى... بجانب المسارح البشرية التي تعمل عليها فرق الهواة أو المحترفين، وقد يلعب عليها الأطفال أنفسهم كما يحدث في المسرح المدرسي، والتعليمي، والتربوي...ومسرحيات تخلط هذا مع ذاك.

وتعددت مسارح الأطفال إلى حد لا يمكن إحصاؤه، فقد احتوى الاتحاد السوفيتي -على سبيل المثال- بعد الحرب العالمية الثانية 112 مسرحا بشريا، و 110 مسرحا للعرائس!، وقد تجاوزت المسارح في هذا العصر أرقام المدن والقرى، إذ يحدث أن يكون بالمدينة الواحدة أكثر من مسرح للأطفال مجهز بكافة الأدوات تقدم عليه عدة فرق أعمالها على مدار العام، وأصبح لكل بلد خطة وبرنامج ومنهج، من أجل تدريب الطفل على تذوق الدراما، ومن أجل تهيئته لكي يصبح متفرجا يعشق المسرح.

وتخصصت بعض الفرق المسرحية بتقديم أعمالها فقط لسن ما قبل المدرسة -أقل من السادسة- ومن ذلك فرقة مسرحية في نيويورك يستقبل ممثلوها الأطفال الضيوف بملابسهم المسرحية ليتعودوا عليها وعليهم، ويعطون للأطفال تذكرتين متصلتين، تفصلان عند منتصفها، حتى لا يبكي الأطفال حين تؤخذ التذكرة منهم عند الباب، ويصطف الأطفال الصغار قبل العرض في طابور يتجه إلى دورات المياه، حتى لا يقوم الأطفال أثناء العرض، ثم يتجهون إلى أماكن جلوس منفصلة عن أماكن آبائهم.
منقول من منتديات مدرستنا عن الأستاذ الفاضل / أيمن الوزير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e3lamna.alafdal.net
Admin
مديرة المنتدي
مديرة المنتدي
Admin


الجنسية : مصر
الجنس : انثى عدد المساهمات : 2100
نقاط : 4260
تاريخ الميلاد : 06/03/1988
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
العمر : 36

المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Empty
مُساهمةموضوع: مسرح الطفل في البلاد العربية   المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 2:33 am

2)- مسرح الطفل في البلاد العربية:

عرفت البلاد العربية في تاريخها القديم مسرح الأطفال بأشكاله المختلفة: مسرح العرائس، ومسرح خيال الظل، والمسرح البشري، وقد جاء في كتاب الرحالة "كارستن نيبور" الذي زار الإسكندرية عام 1761، ومكث في مصر سنوات طويلة إن فن الأراجوز وخيال الظل كان منتشرا في القاهرة، وقال إنه جدير بالاهتمام، لكن ظهور أول مسرح للأطفال بشكل واضح في مصر كان عام 1964، وتوالى الاهتمام بمسرح الأطفال وأشكاله المختلفة بعد ذلك نتيجة انتشار المعاهد والكليات التي تخصصت بالمسرح؛ ونتيجة التطور الثقافي الذي شمل كتابات الأطفال بشكل عام، وقد جاءت بدايات المسرح العربي بشكل عام مرتبطة بالمسرح المدرسي وجهود الطلاب في النوادي والجمعيات.

وأما في فلسطين فقد وردت الإشارة الأولى إلى وجود المسرح البشري فيه عام 1834، إذ أن ياور نابليون السابق المارشال مارمون، الذي شارك بالحملة على مصر وقام في الفترة الأخيرة من حياته برحلات كثيرة إلى مختلف البلدان، كتب في مذكراته عن رحلة قام بها إلى مدينة بيت لحم الفلسطينية عام 1834، أبرز فيها مشاهدته عرضا مسرحيا في دير كاثوليكي، حيث قال: "عيد الميلاد في بيت لحم يُحتفل به بفخامة غير عادية، ولا تزال هناك عادة تقديم مسرحية دينية، كما كان الأمر عليه في القرون الوسطى، حيث يُشخّص الأطفال مختلف الشخصيات من التاريخ الديني، ويرتدون ملابس الأشخاص الذين يصورونهم"، ويلاحظ هنا الدور الذي لعبه الأطفال في هذه المسرحية.

وقد فعّل التعليم في فترة مبكرة الحياة المسرحية، مما انعكس على التأليف المسرحي، والرغبة في كتابة النص المسرحي المعبر، فقد أخذت البعثات الأجنبية تغزو البلاد الشامية منذ أواسط القرن السابع عشر، حيث راحت تؤسس المدارس والأديرة والكنائس خدمة لرغبات الدول القادمة منها، ومن أجل المحافظة على الطرق التجارية إلى الشرق الأقصى، وقد بدأت هذه الإرساليات في إنشاء المدارس عام 1848، التي اهتمت بالمسرح المدرسي، حيث ركزت في البداية على المسرحيات الدينية البحتة والأخلاقية، إذ كان من تقاليدها ختام السنة الدراسية بحفلات تحتوى على النشاط المسرحي، وقد اهتمت شيئاً فشيئاً بتقديم مسرحيات ألفها كبار الكتاب العالميين مثل موليير وراسين وكورني وشكسبير، وقد أتاح هذا للجمهور الاطلاع على المسرحيات العالمية، وقد علل ياغي كثرة المدارس الأجنبية باهتمام الدول بفلسطين لما لها من مصالح، فقد كثرت المدارس الأمريكية والألمانية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية والروسية، حيث لم تكن خاضعة لوزارة المعارف، وأغلقت معظمها أبوابها أيام الحرب فلم يبق سوى المدارس الألمانية والأمريكية.

وانتبه الوطنيون إلى خطورة الأمر، إذ إن هذه المدارس غير معنية إلا بمصالحها، فهي من الممكن أن تقفل أبوابها لحظة انتهاء هذه المصالح، كما أنها تعتمد على المعونات المهددة بالانقطاع في أية لحظة، هذا بالإضافة إلى أنها لا تلبي رغبات أهل البلاد، ولا تتفق مع حاجتهم، بل إنها تقدم ثقافة الغرب وتسلخ أهل البلاد عن ثقافتهم، فقام الشيخ محمد الصالح في عام 1908 سنة إعلان الدستور العثماني، ومن منطلق وطني بتأسيس مدرسة "روضة الفيحاء" التي اختفت أثناء الحرب العالمية الأولى، ولكن بعد الاحتلال البريطاني استأنف الشيخ الصالح مع أصدقائه تأسيس مدرسة وطنية باسم "روضة المعارف الوطنية"، التي استمرت تؤدي واجبها حتى النكبة الثانية عام 1967، كما تأسست في نابلس "مدرسة النجاح الوطنية" عام 1922، ورأسها محمد عزة دروزة حتى عام 1927، وأسس خليل السكاكينى المدرسة الدستورية التابعة للجمعية التهذيبية.

وقد اتجهت هذه المدارس الوطنية إلى تشكيل الشخصية الوطنية المعتزة بتاريخها وثقافتها، وكان من الضروري أن تقدم البديل لأنشطة المدارس التبشيرية، فاهتمت بالنشاط المسرحي، واعتمدت نظام الحفلات المسرحية في نهاية العام الدراسي أو في المناسبات الوطنية والأعياد الدينية، لهذا ظهرت للوجود مسرحيات عربية تعتمد التراث العربي وترتكز عليه بشكل قوي، منها: جابر عثرات الكرام، وجريح بيروت، وعنترة، وصلاح الدين الأيوبي، وطارق بن زياد، وفتح الأندلس، وغيرها، وقد توجه بعض مؤسسي هذه المدارس والقائمين عليها إلى الكتابة المسرحية، حيث قام محمد عزة دروزة بمسرحة روايته "وفود النعمان إلى كسرى أنوشروان"، وكتب مسرحية "عبد الرحمن الداخل" و"ملك العرب في الأندلس"، و قام الطلاب بتمثيل هذه المسرحيات على مسرح البلدية، كما تم التوجه نحو اعتماد مسرحية "مصرع كليب" على جميع المدارس الثانوية، كجزء من المنهاج المقرر.

** لكن الحقيقة المرة تطرح نفسها عند التساؤل عن مدى التواصل في العمل المسرحي بين الأطفال في فلسطين والمسرح سواء على صعيد مسرح الكبار أو المسرح التعليمي أو المسرح المدرسي حتى لو أحصينا عشرات الأعمال، فإن معظم هذه الأعمال لا يتجاوز حضور عشرات الأطفال، والغياب الماثل للمسرح مشكلة حقيقية تعني غياب أداة ثقافية حضارية حميمة التواصل متعددة الفوائد والآثار!

(3)- مفهوم مسرح الأطفال و"المسرح المدرسي":

ليس من السهل الفصل بين أنواع مسرح الأطفال، إذ ينقسم بداية من حيث التمثيل إلى نوعين هما المسرح البشري ومسرح العرائس، كما ينقسم من حيث الإعداد والتقديم إلى ثلاثة أنواع، هي المسرح الذي يعدّه الكبار ويقدمه الكبار، والمسرح الذي يعدّه الكبار ويقدمه الصغار، والمسرح التلقائي تحت الإشراف؛ الذي يعدّه الصغار ويقدمه الصغار، وعلى الرغم من العلاقة الوثيقة بين "مسرح الكبار" بشكل عام و"مسرح الأطفال" بشكل عام أيضا، حيث يعدّ الثاني جزءا من الأول، ويتصف بصفاته في الغالب، لكن يمكن تمييز مسرح الصغار عن مسرح الكبار في أمور كثيرة
منقول من منتديات مدرستنا عن الأستاذ الفاضل / أيمن الوزير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e3lamna.alafdal.net
 
المسرح المدرسي ودوره في تنمية ثقافة الطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشأه المسرح المدرسي في مصر
» التأثير الإسلامي على المسرح المدرسي
» مميزات وأهداف المسرح المدرسي
» أهمية المسرح المدرسي..ومسرح الأطفال
» أهمية المسرح المدرسي ومسرح الأطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الإعلام التربوي :: قسم المسرح التربوي :: الفنون المسرحية-
انتقل الى: